وتعاطفت بعض التعليقات مع موقف سعد الصغير، ومنهم من هاجمه بشدة، فمثلا :
-: «ترشح سعد الصغير إهانة للمنصب ليه؟ اللي أعرفه إن سعد مصري، ولا عمره قتل حد، ولا اعتقل حد، ولا عذب حد.. يعني أنضف من اللي كانوا قبله ف المنصب».
-: «هل أدرك الجميع أن سعد الصغير ليس غبيا أو عبيطا، بل إنه أراد إعطاء درس قاس ومهين.. للعسكر والحكومة والبرلمان واللجنة العليا للانتخابات».
-«سعد الصغير: ترشحت لأعطي درسا للحكومة رئاسة مصر أكبر من كدا.. هزلت يا مصر هيه حصلت تاخذي دروس من بتوع الهشك بشك. هو حصل ايه بالدنيا؟».
-«كده أبو إسماعيل وأبو الفتوح والعوا بره بسبب الجنسية، والشاطر بسبب العفو، وموسى بسبب الخدمة العسكرية يبقى الإعادة بين سعد الصغير وهياتم».
-«بعد فوز سعد الصغير بالانتخابات النشيد الوطني لمصر هيكون: العلم العلم العلم أحمر… العلم أبيض».
-: «اتنين عارفوا ازاي يكسبوا تعاطف الناس في اليوميين الأخرنين حازم أبوسماعيل وسعد الصغير».
-«بيقولك أبو اسماعيل أمه أميركية وموسى أخوه يهودي وأبو الفتوح قطري، أنا هنتخب سعد الصغير وتحيا شبرا».
وفي السياق نفسه، نشرت بعض الصور الداعمة لسعد الصغير على موقع «فيس بوك» توضح أسباب اختيار سعد رئيسا للجمهورية، وهي: «أول رئيس مصري ينفع في شتا أو صيف، أول رئيس مصري قالنا على أن النهارده فرحه يا جدعان، أول رئيس مصري يدعم الزراعة في مصر العنب العنب والبلح البلح، أول رئيس مصري يقولها صريحة: احنا ولاد البلد، أول رئيس مصري أعلن عن الرفق بالحيوان، وقال: بحبك يا حمار».
وعلق محمود أحمد: «بعد فوز سعد بالرئاسة يخلي دينا وزيرة خارجية، وأمينة رئيسة الوزراء عشان الشعب يتحنطر براحته».
وأثبت وليد فؤاد أن سعد هو الأصلح للمنصب، لأنه غير مشكوك في جنسية أمه مثل أبو إسماعيل، وغير خاضع للعفو الرئاسي أو العفو الشامل ليجعل ترشحه مشكوكا في صحته مثل الشاطر، وأيضا لم يشر إلى أنه قام بتزوير مثل أيمن نور، بتاع الشعب كله، وليس يساريا مثل حمدين، ويمتنع عن انتخابه الوسط واليمين، لا يذكر أحد أن والده سوري مثل العوا، وليس محسوبا على الفلول مثل موسى وشفيق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق